اغنية روسية (فتاة احلامي) بتقنية 8D ? اغاني 8d / اغاني روسية | Devran, Chanan – Девушка моей мечты

الاغنية مترجمة فعل الترجمة من اعدادات اليوتيوب
اسم الاغنية : Девушка моей мечты
الفنان : Devran, Chanan

Observe: 8D SONGS
صفحتنا على فيس بوك @8DSONGSTV
https://www.fb.com/THESONGSTV
صفحتنا على الانستغرام @8DSONGSTV
https://www.instagram.com/THESONGSTV
صفحتنا على موقع سوند كلود @8DSONGS

تابع | Observe: Devran
https://www.instagram.com/devran_official_
https://vk.com/id181856724

تابع | Observe: Chanan
https://www.instagram.com/chananofficial
https://vk.com/chanan_new_star_group

للبحث ?
#اغنية #اغاني #اغنية_روسية #اغاني_روسية #اغنية_اجنبية #موسيقى #لحن #ريمكس #تيك_توك
#MUSIC #SONG #SONGS #REMIX #TRAP​ #MIX #TikTok #RussianSongs #2022
#Devran
#Chanan

View : 47431947

Publish Date : 2019-07-03 19:10:25

Likes : 533213

Creator : اغاني – Songs

#اغنية #روسية #فتاة #احلامي #بتقنية #اغاني #اغاني #روسية #Devran #Chanan #Девушка #моей #мечты

اغنية روسية

تحميل اغنية روسية (فتاة احلامي) بتقنية 8D ? اغاني 8d / اغاني روسية | Devran, Chanan – Девушка моей мечты

Happy
Happy
0 %
Sad
Sad
0 %
Excited
Excited
0 %
Sleepy
Sleepy
0 %
Angry
Angry
0 %
Surprise
Surprise
0 %

Average Rating

5 Star
0%
4 Star
0%
3 Star
0%
2 Star
0%
1 Star
0%

44 thoughts on “اغنية روسية (فتاة احلامي) بتقنية 8D ? اغاني 8d / اغاني روسية | Devran, Chanan – Девушка моей мечты

  1. انا مصري احب المغرب العظيم الجميل لانني زرته وكم اود الرجوع اليه وجارتهم الجزائر والمغرب العربي❤

  2. #البلاط_الأحمر_وأنتاريس اول رواية شخصياتها من الذكاء الصناعي.

    شتاء عام 2005 *

    وقف رجل سائح فوق قمة جبل بعد أن صعده برفقة عائلته خلال نزهتهم، مرتدياً حقيبة ظهر متوسطة الحجم ومذهولاً برؤيته للمنطقة والوديان من الأعلى، فأخرج على الفور من حقيبته طائرة "الدرون" الصغيرة ذات الأربعة مروحيات وأعاد تشغيلها لتصعد من فوق رأسه وتنطلق عالياً بعدها على الفور قبض بكلتا يديه بجهاز تحكم عن بعد ليتابع من خلالها وبحماس وفرح كبيرين وهي تصعد للأعلى أكثر وتبتعد عنه وتطوف حول المكان ليسجل فيها أجمل المقاطع والمناظر الريفية من أيرلندا الخلابة بسهولها ومروجها المنبسطة الخضراء على مد البصر، وقمم الجبال مكسوة بوشاح أبيض براق مثل ما غطت الثلوج على أغصان أشجار الصفصاف المنتشرة على ضفاف الأنهار والبحيرات بفروعها الرفيعة والمرنة معلنةً بذلك حلول فصل الشتاء. وما هي إلا لحظات حتى شاهد بالصدفة من خلال الشاشة وعند بقعة متوسطة بين السهول مشهد جعله يتصلب في مكانه ويكفهّر ويكمل التصوير ويتابع ما يحدث بفزع كبير وكان المشهد لرجلا يتشاجران وسط صرخات فتاتين واقفتان من بعيد وصوت طلقات نارية يتوسطهم، بينما سيدة في العقد الخامس كانت تقف بالقرب منهم وتحاول هي الأخرى بيأس أن تمنع عراك الشابين بعويلها المرتفع و بكائها المرير،

    وعلى الجانب الآخر منهم تقف من بعيد فتاة ذات شعرٍ أحمر يبرق وسط بياض الثلج بمفردها وبصمت لم يكن ليرى أيضاً ردات فعل منها ولا تعابير وجهها من ذاك العلو لكنه لاحظ أنها ترتجف وليس من البرد فحسب إنما من هول المنظر أمامها إلى أن جفل الصبي وتفاجأ مثل الجميع في الأسفل من صوت دوي طلقة نارية خرجت جزافاً من وسطهم لتستقرّ في قلب أحدهم لتُنهي وتحسم العراك العنيف بينهما. ثم سقوط جسد منهما على الأرض وقد غطى بدمائه الحمراء الثلج الأبيض وهو ينظر بنظرات فزع لصدره الدامي، ثم يرمق بنظرة وداع نحو الفتاة الصهباء، أما السيدة جثت بجوار الشاب بعد أن أمسكت به وأطلقت معها صرخة فزع مدوية سمع صداها بين الجبال، و راحت تقبّله مراراً على وجنتيه وعلى جبينه باكية بحرقة، أما الفتاتين فـ ركضوا نحوهما والتفوا حول السيدة باكين حتى لفظ الشاب أنفاسه الأخيرة أمامهم. وحينها أخذت السيدة بغضب عارم تصرخ بأعلى صوتها نحو الشابة الصهباء التي لم تبدي أي ردة فعل من هول الصدمة سوى أن جسدها كان ينتفض وانهار اخيراً وركعت على الأرض بمفردها تبكي بكاءً حارق وبصمت وفي يدها بقايا لأصيص نباتات ثم هرول الشاب الآخر نحوها وعانقها طويلاً وحدثها بضع كلمات ثم هرب مبتعداً عنهم جميعاً ومتجاهلاً توسلاتهم له بالعودة، بينما هو استمر بالركض نحو الأفق وإلى المجهول *

    ،،هل مقولة "يخلق من الشبه أربعين" يلعب دوراً بأحداث الكون وفي حياة الناس أم هي مجرد خرافة أخرى مثل …’’ زويا’’ !! ؟

    مقطع من رواية ( البلاط الاحمر وأنتاريس) لباقي تفاصيل القصة يسرني دعمكم اللطيف على قلمي في حسابي الموحد على جميع وسائل التواصل : بما فيهم الانستا @sana_novels /اتمنى لكم قرأة ممتعة^ـ^

  3. ’’وطالما كان يخبرني أبي أن جيش المرء عائلته..لكن المجروح من عائلته لن تشفى جراحه أبداً،، "لوكاس"

    عزف بوبي قبل ان يرحل مع الجميع من في القصر وكان ذلك قبل يوم من ,,, ,,,

    * شتاء عام 2005 *

    وقف رجل سائح فوق قمة جبل بعد أن صعده برفقة عائلته خلال نزهتهم، مرتدياً حقيبة ظهر متوسطة الحجم ومذهولاً برؤيته للمنطقة والوديان من الأعلى، فأخرج على الفور من حقيبته طائرة "الدرون" الصغيرة ذات الأربعة مروحيات وأعاد تشغيلها لتصعد من فوق رأسه وتنطلق عالياً بعدها على الفور قبض بكلتا يديه بجهاز تحكم عن بعد ليتابع من خلالها وبحماس وفرح كبيرين وهي تصعد للأعلى أكثر وتبتعد عنه وتطوف حول المكان ليسجل فيها أجمل المقاطع والمناظر الريفية من أيرلندا الخلابة بسهولها ومروجها المنبسطة الخضراء على مد البصر، وقمم الجبال مكسوة بوشاح أبيض براق مثل ما غطت الثلوج على أغصان أشجار الصفصاف المنتشرة على ضفاف الأنهار والبحيرات معلنةً بذلك حلول فصل الشتاء. وما هي إلا لحظات حتى شاهد بالصدفة من خلال الشاشة وعند بقعة متوسطة بين السهول مشهد جعله يتصلب في مكانه ويكفهّر ويكمل التصوير ويتابع ما يحدث بفزع كبير

    وكان المشهد لرجلا يتشاجران وسط صرخات فتاتين واقفتان من بعيد وصوت طلقات نارية يتوسطهم، بينما سيدة في العقد الخامس كانت تقف بالقرب منهم تلطم وجهها مع بكاء مرير وتحاول هي الأخرى بيأس أن تمنع عراك الشابين بعويلها المرتفع ونحيبها،

    وعلى الجانب الآخر منهم تقف من بعيد فتاة ذات شعرٍ أحمر يبرق وسط بياض الثلج بمفردها وبصمت لم يكن ليرى أيضاً ردات فعل منها ولا تعابير وجهها من ذاك العلو لكنه لاحظ أنها ترتجف وليس من البرد فحسب إنما من هول المنظر أمامها,,,,

    إلى أن جفل الرجل وتفاجأ مثل الجميع في الأسفل من صوت دوي طلقة نارية خرجت جزافاً من وسطهم لتستقرّ في صدر أحدهم لتُنهي وتحسم العراك العنيف بينهما. ثم سقوط جسد منهما على الأرض وقد غطى بدمائه الحمراء الثلج الأبيض وهو ينظر بنظرات فزع لصدره الدامي، ثم يرمق بنظرة وداع نحو الفتاة الصهباء، أما السيدة جثت بجوار الشاب بعد أن أمسكت به وأطلقت معها صرخة فزع مدوية سمع صداها بين الجبال، و راحت تقبّله مراراً على وجنتيه وعلى جبينه باكية بحرقة، أما الفتاتين فـ ركضوا نحوهما والتفوا حول السيدة باكين حتى لفظ الشاب أنفاسه الأخيرة أمامهم. وحينها أخذت السيدة بغضب عارم تصرخ بأعلى صوتها نحو الشابة الصهباء التي لم تبدي أي ردة فعل من هول الصدمة سوى أن جسدها كان ينتفض وانهار اخيراً وركعت على الأرض بمفردها تبكي بكاءً حارق وبصمت وفي يدها بقايا لأصيص نباتات ثم هرول الشاب الآخر نحوها وعانقها طويلاً وحدثها بضع كلمات ثم هرب مبتعداً عنهم جميعاً ومتجاهلاً توسلاتهم له بالعودة، بينما هو استمر بالركض نحو الأفق وإلى المجهول *

    ***************************

    رايموند صرخ بأعلى صوته وقائلاً وهو متجهه نحو أبيه بخطوات بطيئة واستنكار شديد ويشير بإصبعه إلى الباب الذي خرجت منه أنتاريس:

    – اللعنة عليهم إنها… ليست….أختي يا أبي فلما أنت مصرّ مثلهم في الاعتقاد بانها ابنة " توماس ويمبلي"حتى!! بل سحقاً بما يفكرون جميعهم أنا لم أعد قادراً بعد الآن على حمل ذلك العبء أكثر يا أبي أرجوك أخبرهم بالحقيقة؟ أرجوك حررني من ذلك القسم وأخبرهم ؟ وأنقذني وإياها أمام العالم السفيه.

    توماس بحدّه وبعد أن مسح دمعةً يتيمة خرجت رغماً عنه:

    – أخفض صوتك بالله عليك يا رايموند وارحمني أنت، وحتى أنا لم أعد قادراً على حمله أكثر وخاصةً بعدما رأيته الآن أصبح العبء أثقل بكثير مما تتصور يا بني……………….

    …………………….

    خرج رايموند من السيارة على عجلة من السائق وهو يقول:

    تباً ايها السيد هل تفعل ذلك لجميع زبائنك حين يطلبون منك الذهاب بهم إلى هنا؟!

    صاحب الأجرة يصدر ضحكات مخيفة أخرى قبل أن يُحرك عجلة سيارته قائلاً: – بالطبع كلا لأنه من الأساس ممنوع الاقتراب من هنا سوى ضيوف ماثيو ولأني مثل الجميع أتحاشى القدوم إلى هنا ولكني فعلتها من أجلك فأردت المساعدة، وعلى كلٍ يمكن أن تنسى كل ما قصصته لك أو تأخذ بنصيحتي تلك وتنتبه على نفسك، وانتظر هنا و اسمعني جيداً أيها العاشق إن اقتربت من الحسناء انتاريس او فكرت فقط في ذلك سوف يتخلص منك زوجها بدم بارد ويُطعمك للكلاب دون رحمة ولن يكون هناك شاهد على قبرك حتى فانتبه جيداً وكي لا تقول أننِي لم أحذرك ههههههه و تصبح على خير.

    وما أن انصرف الرجل على عجل وابتعد بسيارته عن ناظري رايموند حتى سرت رعشة سريعة في جسده وانزعاج مع هبوب رياح الأمطار التي اشتدت في الهطول و مِن حديث السائق الغريب له، هل حقاً ملامح الغرام أصبحت هكذا واضحة على وجهه لهذه الدرجة للعيان؟! لكن لم يهتم وبدأ بالسير بخطواتٍ سريعة نحو البوابة الضخمة الحديدية وحين وصل بالقرب منها انحنى بوجهه مطلاً على اللوحة الحجرية المعلقة والإسم المحفور عليها "البلاط الأحمر" والذي بُني خلال القرن السادس عشر.

    ثم بلع ريقه بهلع وهو يتذكر ما قاله السائق عن شبح الأسطورة فأسرع بحمل حقيبته الصغيرة البنية ليضعها فوق رأسه لتحميه من الأمطار وتقدم قليلاً وفتح سياجه المدبب من أعلاه و الذي تآكلت أغلب أجزائه من شدة الصدأ وهو يصدر صريراً عالياً ثم تطلع إلى أشجار التفاح الجافة و المصطفة في كِلا الاتجاهين على مدى بصره والممر إليها ملتوي وطويل و شديد الظلمة رغم وجود أعمدة إنارة بمصابيح معلقة على جانبيها لكن كانت جميعها مكسورة وتالِفة، وكان الليل قد أسدل ستاره في المكان حتى أصبح موحشاً وراح يحدث ويطمئن نفسه :

    مما أنت خائف يا راي؟ بالتأكيد ليس صحيح ما قاله ذلك العجوز

    الخرف هيا فلا تخف، ثم إنْ كان صحيح فكيف تكون قد عاشت انتاريس هنا طوال تلك السنين ولم تخبرني عن شيء من هذا القبيل؟!

    ،،هل مقولة "يخلق من الشبه أربعين" يلعب دوراً بأحداث الكون وفي حياة الناس أم هي مجرد خرافة أخرى مثل …’’ زويا’’ !! ؟

    مقطع من رواية ( البلاط الاحمر وأنتاريس) لباقي تفاصيل القصة يسرني دعمكم اللطيف على قلمي في حسابي الموحد على جميع وسائل التواصل : بما فيهم الانستا @sana_novels /اتمنى لكم قرأة ممتعة^ـ^

    #البلاط_الأحمر_وأنتاريس اول رواية شخصياتها من الذكاء الصناعي.

    #البلاط_الأحمر_وأنتاريس رواية مخملية

    تتمة الرواية في حسابي: الانستا @sana_novels

    وميض قلم_يسعدني دعمكم لقلمي وممتنة لكم وشكرا مقدما

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *